الشيف عبد الناصر مرزوق: من العالمية الي مطاعم الشرفة العالمي ..أخدم في اطهر بقاع الارض “30عاما خبرة ” بين اروقة الفنادق وشهرتي “رضا الضيوف
الشيف عبد الناصر مرزوق “الشيف العمومي لمطاعم «الشرفة» العالمي المطلة على الحرم المكي في ابراج الساعة نال حب جميع الزوار بابتسامتة الهادئة ونظراته المتواضعة، يقف يتابع الاعمال بنفسه حيث يحاول جهدا خدمة الجميع بكل حب. ابن مصر وبالتحديد محافظة بني سويف جنوب العاصمة المصرية ..نجح عبد الناصر في احتلال مكانة في قلوب الناس ..تخرج من جامعة الاسكندرية من كلية السياحة والفنادق بدأ عمله منذ عام ١٩٩٤ حتى وصل الآن إلى الشيف العمومي في أطهر بقاع الأرض مكةً المكرمة.
كيف كانت بدايتك؟
– بدايتي كانت في كلية السياحة والفنادق بالأسكندرية وعملت في فنادق عالمية حتى وصلت شيف عمومي بمطاعم الشرفة العالمي الأشهر في مكةً المكرمة المطل على الحرم المكي في اطهر بقاع الارض .
ومن الذي تعلمت على يديه فنون الطبخ؟
– الفضل يرجع إلى ي والدي ووالدتي اللذان احسنا تربيتي اما في مجال الطبخ فيرجع الفضل إلى الشيف رافت البحيري والشيف جمال عدلي والشيف محمد ابو سريع الذي علموني مبادي الطبخ اما الشيف سامي حسين والشيف اشرف الشربيني والشيف كرم السيد والشيف عبد المنعم هاشم والشيف هشام قاسم وضعوا قدمي على الطريق الصحيح. تعلقت بالمطبخ واكتسبت منهم حب تذوق الطعام وتقديمه بأحجام عائلية ومشاركته.
في أي سن استشعرت ارتباطك بالمطبخ؟
– منذ بداية الدراسة بالكلية بدأت وشعرت بالحماسة لتجربة هذا النوع من العمل، وكان رضا الزبائن عن الطعام والطريقة التي تقدم به هو ما زاد شغفي لمعرفة المزيد عن هذه المهنة، و بعد التخرج أخذت الموضوع بجدية واكتسبت من زملائي الكثير وزاد حرصي على النمو والانتشار.
ما السر وراء اختيارك لإعداد الأطباق التي تتضمن اللحوم تحديداً؟ وخصوصا الكبسة؟
– يتميز المطبخ باستخدامه للحوم بصفة كبيرة، وبما أن توجهي يمثل المطبخ الذي أنتمي إليه فلا مفر من استخدام اللحوم، إذ تمثل تقاليد وعادات الطعام التي تربيت عليها.
أفضل طبق تقوم بعمله وتذوقه؟
– السي فود “بكل انواعها ” افضل عملها اما حبي للتذوق هو “اطباق السلمون “والاستيك الشهيرة ؟ سبب شهرتي هو ارضاء الزبائن والضيوف.